بعدَ ١٣ شهراً من الاعتقالِ التعسفيّ و معاناتِها مع تحقيقاتِ سلطاتِ الاحتلال، تُمضي الأسيرةُ الفلسطينيةُ المحررة لمى خاطر عيدَ الأضحى مع عائلتِها، لكنَّ فرحتَها اليومَ منقوصةٌ و قلبَها معلقٌ بباقي الأسيراتِ الفلسطينيّاتِ المُغيّباتِ بهذا العيد، خلفَ قضبانِ سجونِ الاحتلال.
119