وسببت القضية انقسامات في إسرائيل، حيث انتقد مسؤولو وزارة الدفاع سلوك الجندي، بينما تؤيده قطاعات كبيرة من الشارع الإسرائيلي.

 

وجلس الرقيب إيلور عزاريا على مقعد داخل قاعة المحكمة، حيث بدأت الجلسة صباح الاثنين بينما كانت والدته تربت على كتفه لتهدئته.

 

وفي الحادث الذي وقع في مارس  الماضي، أطلق النار على فلسطينيين اثنين، قالت إسرائيل إنهما نفذا هجوما بالسكاكين أدى إلى إصابة جندي إسرائيلي.

 

وبث شريط مصور في وقت لاحق من قبل منظمة حقوقية إسرائيلية يظهر أحد الفلسطينيين ملقى على الأرض ولا يزال على قيد الحياة، عندما قام عزاريا بإطلاق النار على رأسه.