تغريدات تضامنية مع شيخ الاقصى رائد صلاح

العديد من ردود الفعل تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد صدور قرار سلطات الاحتلال الاسرائيلي بتنفيذ حكم السجن لمدة تسعة أشهر بحق رئيس الحركة الاسلامية داخل أراضي الـ 1948 الشيخ رائد صلاح، وذلك بعد ادانته بالتحريض في خطبة صلاة الجمعة قبل تسع سنوات بحسب ما نشرت العديد من وسائل الاعلام.

رضوان الاخرس غرّد عبر تويتر " ما بين سجن وتضييق يقضي الشيخ رائد صلاح سنين حياته وهو يدفع ضريبة حبه للأقصى".

الكاتب الصحفي ياسر زعاترة كتب " الشيخ رائد صلاح إلى السجن من جديد، سلام عليك يا حارس الأقصى وسنديانتنا الأروع، ستخرج من جديد، وستصرخ في وجوه القتلة، وفي غيابك يواصل الرجال".

مبروك الهاني كتب " الشيخ رائد صلاح شمعة مضيئة في سماء فلسطين، لا تحجبها أسلاك الأسر ولا ظلام سجون الاحتلال ابتسامتك تخيفهم .. سلامٌ عليك أيها البطل".

نور غزة كتبت " لن يعيقه السجن والسجان فقد سلك طريق الأقصى".

هذا وقد انتشر على تويتر هاش تاغ "شيخ الاقصى" تم فيه التعبير عن التضامن مع الشيخ رائد صلاح الذي صرّح قبيل دخوله السجن "يوم الاحد سأعتكف في سجني تسعة أشهر، وحتى نلتقي .. أستودعكم الله دينكم وأماناتكم وخواتيم اعمالكم .. وأستودعكم القدس والمسجد الاقصى المبارك أمانة في اعناقكم .. ولا تنسونا من دعائكم، شيخ الاقصى .. رائد صلاح".

الدكتور محمد الخرعان كتب مخاطبا صلاح بأبيات شعرية قائلا " سلام كلما انبثق الصباح وطاب اليوم فألك يا صلاح يقيدك العدو لأجل قدس وللأقصى يطيب لك الكفاح".

الكاتب صلاح ابو غالي كتب مخاطبا صلاح " سجنوك لكن صوتك !! لن يسجنوه في قلبنا .. إرفع جبينك عاليا".

محمد الشيب كتب " يا سيّد الأحرار وأنت سائرٌ إلى محراب اعتكافك أي السُجون ستقتلع الاقصى من قلبك أو تُوقف نبض تحريره فيك ؟!".

أحمد أبو ناموس كتب " سيقضي شيخ الاقصى شهر رمضان داخل السجن فك الله أسرك ونصرك على بني صهيون".

حسان الخضوري أشاد بتضحية الشيخ من أجل الاقصى، لقوله " سبحان الله على حب الناس لشخص أحبه الله شيخ الأقصى في سجون في الاحتﻻل من أجل الأقصى".

عبد القادر كتب أن الاحتلال لن ينجح في اعتقال حرية صلاح، لقوله " الاحتلال يعتقل شيخ الاقصى .. رائد صلاح ولكن لم ينجح في اعتقال حريته فكلمته الحرة بداية التحرير والنصر آت لا محالة".

محمد حافظ غرّد عبر تويتر " إن أقصانا وقدسنا محاصرين من قبل اليهود الغاصبين واليوم يزداد الحصار باعتقال وسجن من وهب نفسه للدفاع عنهما نسأل الله تعالى الفرج".