آخر حصيلة وفيات وإصابات كورونا حول العالم

عربي دولي
نشر: 2021-02-10 15:10 آخر تحديث: 2021-02-10 15:10
الصورة أرشيفية
الصورة أرشيفية

أودى فيروس كورونا بحياة مليونين و341 آلف و496 شخصا على الأقل في العالم منذ ظهر في الصين في كانون الأول/ديسمبر 2019، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس الأربعاء حتى الساعة 11,00 ت غ استنادا إلى مصادر رسمية.


اقرأ أيضاً : ‏الصحة: لا علاقة لمطاعيم كورونا بحملة تطعيم الطلبة بالمدارس


وسُجلت أكثر من 106,844,430 إصابة بالفيروس بينما تعافى 65,255,700 شخصا على الأقل.

وتستند هذه الأرقام إلى الأعداد اليومية التي توفرها السلطات الصحية لكل بلد وتستثني عمليات إعادة التقييم التي تجريها لاحقا هيئات إحصاء، كما يحصل في روسيا إسبانيا وبريطانيا.

وسجلت الثلاثاء 14,659 وفاة و418,905 إصابة جديدة في العالم.

وبناء على التقارير الأخيرة، سجّلت الولايات المتحدة العدد الأكبر من الوفيات الجديدة (3087) والمكسيك (1701) والبرازيل (1350). 

ولا تزال الولايات المتحدة أكثر الدول تضررا في العالم إذ سجّلت حصيلة إجمالية بلغت 468,203 وفاة من 27,192,822 إصابة بحسب تعداد جامعة جونز هوبكنز.

والبرازيل هي أكثر البلدان تأثّرا بالفيروس بعد الولايات المتحدة إذ بلغ عدد الوفيات على أراضيها 233,520 من بين 9,599,565 إصابة، تليها المكسيك التي سجّلت 168,432 وفاة من أصل 1,946,751 إصابة، والهند حيث أعلِنت 155,252 وفاة من بين 10,858,371 إصابة، وتليها المملكة المتحدة مع 113,850 وفاة من بين 3,972,148 إصابة.

لكن بلجيكا تعد البلد الذي سجّل أعلى عدد من الوفيات نسبة لعدد سكانه مع 185 وفاة لكل 100 ألف شخص، تليها سلوفينيا (176) والمملكة المتحدة (168) وتشيكيا (165) وإيطاليا (152).

وعلى صعيد القارّات، سجّلت أوروبا الأربعاء حتى الساعة 11,00 ت غ، بالمجمل 784,679 وفاة من بين 34,892,661 إصابة. وأعلنت منطقة أميركا اللاتينية والكاريبي 624,952 وفاة من بين 19,717,961 إصابة، بينما سجّلت الولايات المتحدة وكندا 489,091 وفاة من بين 28,002,912 إصابة.

وبلغ عدد الوفيات المعلنة في آسيا 245,802 من بين 15,540,086 إصابة، وفي الشرق الأوسط 99797 وفاة من 4,966,328 إصابة، وفي إفريقيا 96230 وفاة من بين 3,692,676 إصابة، وفي أوقيانيا 945 وفاة من بين 31810 إصابة.

وازداد عدد الفحوص بشكل كبير مقارنة ببداية تفشي الوباء، بينما تحسّنت تقنيات إجراء الفحوص وتسجيل الحالات، وهو ما يفسّر ارتفاع عدد الإصابات المعلنة.

مع ذلك، يعتبر عدد الحالات التي تم تشخيصها جزءا فقط من العدد الفعلي للإصابات مع وجود عدد كبير من الإصابات التي لا يتم الكشف عنها نظرا لكونها أقل خطورة أو لعدم ظهور أعراض على المصابين.

ونظرا للتعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات الـ24 الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق مع حصيلة اليوم السابق.

أخبار ذات صلة

newsletter