رئيس مجلس النواب التركي: ندعم الأردن في مواجهة الإرهاب
رؤيا - جورج برهم - وصل الى عمان صباح اليوم الاثنين بدعوة رسمية من مجلس النواب الاردني رئيس الجمعية الوطنية الكبرى (مجلس النواب) في جمهورية تركيا جميل تشيشيك على رأس وفد برلماني في زيارة تستغرق يومين.
ويجري المسؤول التركي مباحثات رسمية مع رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة تتناول العلاقات الثنائية في مختلف المجالات خاصة البرلمانية منها اضافة لبحث أخر المستجدات على الساحة .
كما ويلتقي الضيف التركي خلال الزيارة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور ورئيس مجلس الأعيان عبد الرؤوف الروابدة وعدد من كبار المسؤولين الاردنيين .
وقال نائب رئيس مجلس النواب احمد الصفدي ان الازمتين السورية والعراقية اصبحت منبع الارهاب في المنطقة، مشيرا الى ان الجانبين ناقشا اثار الازمات السورية والعراقية اضافة الى القضية الفلسطينية.
وفي ما يلي ابرز تصريحات رئيس مجلس النواب التركي جميل تشيشيك :
نحن نقف ضدد الارهاب الجهات التي لا اقف جانب الارهاب هي معه
لا تختلف اسماء المنظمات الارهابية وننظر لها بنفس الطريقة
تركيا تناشد من اكثر من ثلاثين عام ونحن ننشاد للوقف ضدد الارهاب
بدل تعاون في الوقوف في وجه الارهاب تم حماية المنظمات للارهابية بين فترة واخرى
لايوجد تعاون كافي للوقوف في وجه الارهاب
نرغب في تحقيق السلام والامن في المنطقة
نقبل بسيادة ووحدة الدول
وبدون الامان لا يوجد حل للقضايا مهما كانت الدين لون العرق هي ليست ذريعة لقتل الناس والارهاب
ويتعين علينا ان نحتضن كافة الناس دون التميز بين العرب ودين ولهذا المنطقة لن تشهد سلام في حال لم يحدث هذا
الاردن وهي درله هامة في المنطقة
اننا كدولة صديقة للاردن ندعم جهود الاردن في تحقيق كافة الامور نحو التنمية ومحاربة الارهاب
لا نستطيع اهمال فلسطين جرح دامي حين نتحدث عن المنطقة الجرح الذي لايوجد له نهاية
نرفض بتاتا المواقف لامبالية والوقحه التي تتخذها اسرائيل وخاصة في توجههم للامكن المقدسة وتنكيل في ناس اثناء القيام في عبداتهم
جاالة الملك الحامي للمسجد الاقصى والقدس
اذا كان هناك رغبة في تحقيق سلام لن يتم الا بإعطاء الشعب الفلسطيني حقه وعلي اسرائيل التخلي عن الاعتداءات على المقدسات وعن وقاحتها في المواقف ولامباله وتخلي عن اقامة المستوطنات التي من شأنها زيادة المشكل وتفاقم الازمة وسياسة لا حل
المنظمات الارهابية هي جيش ارهابي وليس منظمات ارهابي كيف ظهرة هذه المنظمة الارهابية خلال ٧ ايام الا يوجد لعبة هنا اليس هناك امر غير منطقي
هذه الدول على علم وادراك تام في امكان تواجد الارهابين واين مواقعهم ولكن سوال لماذا فتحت الدول الطريق للوصول الى هذه المنطقة
نحن اوقفنا ما يقارب ٧٠٠٠ الف شخص قمنا بإعادتهم لم يدخلو الى الحدود
الا توجد حق كبير على الدول التي سمحت لهم بالدخول من اين يحصول هولاء على السلاح والمدد مواردهم والسلاح والتخطيط هولاء اشخاص ينتمون الى عدو بلدان ومناطق ولغات كيف يتعاملون ويفهمون على بعضهم كيف اجتمعوا وحاربوا اقوى القوى العالم امريكا هناك لعبة ما
يقمون بالتكبير عندما يقومون بالذبح عندما يقمون بأعملاهم الارهابية لا يمكن ان نجد الحل للمنطقة في ظل عدم تكاتف الجهود بشكل الصحيح
الاسلام هو من تضرر جراء هذاه الاعمال الارهابية ويجب عالي العالم الاسلامي الصحوة وعدم جعل قوى معنية تتحمم بهم