ارشيفية
فلسطينو الـ٤٨ يخوضون معركة مع الاحتلال لاقامة مدرسة لأبنائهم على أرضهم المسلوبة
نشر :
منذ 3 سنوات| اخر تحديث :
منذ 3 سنوات|يطالب الفلسطينيون الصامدون في هذه المستوطنة المقامة على أراضي عين ماهل والرينة وكفركنا والناصرة منذ الخمسينيات على أثر نكبة ثمانية وأربعين، بإقامة مدرسة عربية تجيب على احتياجاتهم وتقلص من تحدياتهم اليومية منذ أكثر من سبع سنوات، مستخدمين اشكالا مختلفة لنضالهم من اجل حق شرعي.
في المقابل تتمسك بلدية مستوطنة نوف هجليل بحجج واهية تعكس عنصرية ممنهجة تجاه العرب الذين يشكلون ما يعادل ثلث السكان.
نوف هجليل، هذه المستوطنة ليست الحالة الأولى في الداخل الفلسطيني المحتل، وليست الأخيرة كما يبدو وهي التي تتعامل بأسلوب احتلاليّ عنصري قامع تجاه العرب، بل على شاكلتها الكثير.