نكبات عدة توالت على قرية لفتا الفلسطينية المهجرة من عام ثمانية وأربعين، من القرن الماضي ولا تزال هذه القرية التي تعتبر البوابة الغربية القدس تقاوم مشروعا استيطانيا لهدمها، في وقت يخوض فيه أهالي القرية معارك قضائية ضد الاحتلال وعنجهيته.
المزيد في التقرير التالي: