Please enable JavaScript
Email Marketing by Benchmark
رئيس مجلس الأعيان يفتتح البرنامج الشبابي الحواري "ماذا بعد معاذ؟" | رؤيا الإخباري

رئيس مجلس الأعيان يفتتح البرنامج الشبابي الحواري "ماذا بعد معاذ؟"

الأردن
نشر: 2015-02-28 07:43 آخر تحديث: 2016-07-29 10:20
رئيس مجلس الأعيان يفتتح البرنامج الشبابي الحواري "ماذا بعد معاذ؟"
رئيس مجلس الأعيان يفتتح البرنامج الشبابي الحواري "ماذا بعد معاذ؟"

رؤيا - بترا - يرعى رئيس مجلس الأعيان الدكتور عبدالرؤوف الروابدة  السبت في قاعة عمان الكبرى بمدينة الحسين للشباب إنطلاق فعاليات البرنامج الشبابي الحواري "ماذا بعد معاذ؟"، والذي ينظمه المجلس الأعلى للشباب، ضمن خطته الرامية إلى بناء خبرات الشباب وتمكينهم وتحصينهم في مختلف المجالات وفي مقدمتها قضايا التطرف والعنف والإرهاب.

فعاليات البرنامج الذي يقام على مدار العام الحالي، يستهدف الشباب الأعضاء في المراكز الشبابية والجامعات والمجتمع المحلي، حيث يستضيف كل أسبوع، شخصية في إحدى المجالات السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو الدينية.

واشار رئيس المجلس الأعلى للشباب الدكتور سامي المجالي الى أن تنمية البيئة الشبابية، ملقاة على كافة مؤسسات الدولة الأردنية، وتحديدا في مجال تحصين الشباب بقضايا التطرف والعنف والإرهاب، لترسيخ وتمكين ثقافة التسامح والاعتدال، وتحصين الشباب ضد أفكار التنظيمات الإرهابية، ومواجهة الفكر المتطرف الذي يسعى لإفساد العقيدة الإسلامية السمحة.

وأضاف أن المجلس قام بتضمين الخطط السنوية لمديريات المجلس في المركز والميدان والمراكز الشبابية والأندية والهيئات الشبابية ومعسكرات الحسين للعمل والبناء، عدة مشاريع وبرامج وأنشطة هادفة تسعى إلى تعزيز ثقافة الحوار ونبذ العنف والتطرف ومحاربة الإرهاب بكل أشكاله، والتأكيد على الوسطية والاعتدال باعتبارها قيما متضمنة في رسالة الإسلام، كما وردت في رسالة عمان، التي تفسر موقف الإسلام الحقيقي من ظواهر الغلو والتطرف، وقد تم صياغة هذه المشاريع والبرامج والأنشطة الهادفة، وفق معايير تتناسب مع إمكانيات الشباب الأردني وتطلعاتهم، بحيث يتم تقديمها من خلال الجلسات الحوارية والندوات والمحاضرات وورش العمل والمسرحيات والأعمال الدرامية، زاد مجموعها عن ألف برنامج ونشاط، يتم تنفيذها في كافة مديريات المجلس الأعلى للشباب والمراكز والأندية والهيئات الشبابية.

يرعى رئيس مجلس الأعيان الدكتور عبدالرؤوف الروابدة اليوم السبت في قاعة عمان الكبرى بمدينة الحسين للشباب إنطلاق فعاليات البرنامج الشبابي الحواري "ماذا بعد معاذ؟"، والذي ينظمه المجلس الأعلى للشباب، ضمن خطته الرامية إلى بناء خبرات الشباب وتمكينهم وتحصينهم في مختلف المجالات وفي مقدمتها قضايا التطرف والعنف والإرهاب.

فعاليات البرنامج الذي يقام على مدار العام الحالي، يستهدف الشباب الأعضاء في المراكز الشبابية والجامعات والمجتمع المحلي، حيث يستضيف كل أسبوع، شخصية في إحدى المجالات السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو الدينية.

واشار رئيس المجلس الأعلى للشباب الدكتور سامي المجالي الى أن تنمية البيئة الشبابية، ملقاة على كافة مؤسسات الدولة الأردنية، وتحديدا في مجال تحصين الشباب بقضايا التطرف والعنف والإرهاب، لترسيخ وتمكين ثقافة التسامح والاعتدال، وتحصين الشباب ضد أفكار التنظيمات الإرهابية، ومواجهة الفكر المتطرف الذي يسعى لإفساد العقيدة الإسلامية السمحة.

وأضاف أن المجلس قام بتضمين الخطط السنوية لمديريات المجلس في المركز والميدان والمراكز الشبابية والأندية والهيئات الشبابية ومعسكرات الحسين للعمل والبناء، عدة مشاريع وبرامج وأنشطة هادفة تسعى إلى تعزيز ثقافة الحوار ونبذ العنف والتطرف ومحاربة الإرهاب بكل أشكاله، والتأكيد على الوسطية والاعتدال باعتبارها قيما متضمنة في رسالة الإسلام، كما وردت في رسالة عمان، التي تفسر موقف الإسلام الحقيقي من ظواهر الغلو والتطرف، وقد تم صياغة هذه المشاريع والبرامج والأنشطة الهادفة، وفق معايير تتناسب مع إمكانيات الشباب الأردني وتطلعاتهم، بحيث يتم تقديمها من خلال الجلسات الحوارية والندوات والمحاضرات وورش العمل والمسرحيات والأعمال الدرامية، زاد مجموعها عن ألف برنامج ونشاط، يتم تنفيذها في كافة مديريات المجلس الأعلى للشباب والمراكز والأندية والهيئات الشبابية.

أخبار ذات صلة

newsletter