Please enable JavaScript
Email Marketing by Benchmark
البيت الأبيض: نتيجة فحص كورونا لبايدن جاءت سلبية بعد مخالطته مصابا بالفيروس | رؤيا الإخباري

البيت الأبيض: نتيجة فحص كورونا لبايدن جاءت سلبية بعد مخالطته مصابا بالفيروس

عربي دولي
نشر: 2021-12-21 03:15 آخر تحديث: 2021-12-21 03:15
البيت الأبيض: نتيجة فحص كورونا لبايدن جاءت سلبية بعد مخالطته مصابا بالفيروس
البيت الأبيض: نتيجة فحص كورونا لبايدن جاءت سلبية بعد مخالطته مصابا بالفيروس

أعلن البيت الأبيض أن نتيجة فحص الرئيس الأمريكي جو بادين جاءت سلبية، بعد مخالطته يوم الجمعة الماضي أحد الموظفين تبين أنه مصاب بكورونا.


اقرأ أيضاً : الوكالة الأوروبية للأدوية تجيز لقاح نوفافاكس المضاد لكورونا


وقال البيت الأبيض في بيان له إن أحد موظفي البيت الأبيض من المستوى المتوسط أمضى حوالي 30 دقيقة قرب بايدن يوم الجمعة على متن الطائرة الرئاسية ثبتت إصابته بكورونا صباح الاثنين.

وأضاف أن نتيجة فحص PCR الذي أجراه بايدن جاءت سلبية.

من جهة اخرى أجازت الوكالة الأوروبية للأدوية الاثنين، استخدام لقاح نوفافاكس (Novavax) المضاد لكورونا، الذي تدعي الشركة المصنعة له بأنه يمكن أن يساعد في جذب المشككين في اللقاح.

ومنحت الوكالة الأوروبية للأدوية الضوء الأخضر للقاح نوفافاكس الذي يرتكز على تقنية تقليدية أكثر من تلك المستخدمة في اللقاحات المتاحة، وهو أمر قد يقلل الشكوك لدى الأشخاص غير الملقحين.

وبذلك أصبح لقاح الشركة الأميركية "الخامس الموصى به في الاتحاد الأوروبي للوقاية من كورونا للأشخاص الذين يبلغون 18 عاماً وما فوق"، حسبما ذكرت الوكالة الأوروبية للأدوية في بيان.

وكانت منظمة الصحة العالمية، قد أعلنت الجمعة، موافقتها على استخدام لقاح كوفوفاكس الهندي المضاد لفيروس كورونا.

وقالت المنظمة في بيان، إن هذا اللقاح "ينتجه مركز اللقاحات الهندي بترخيص من نوفوفاكس ويشكل جزءا من آلية كوفاكس (النظام الدولي لتوزيع اللقاحات المضادة لكوفيد)، ما يتيح تعزيز الجهود القائمة لتلقيح عدد أكبر من الناس في الدول المنخفضة الدخل".

من جهة أخرى، أكدت دراسة علمية جديدة فاعلية بروتينات موجودة في الجهاز المناعي لأسماك القرش في القضاء على فيروس "كورونا" ومتغيراته المختلفة، مثل "أوميكرون"، الذي ينتشر حالياً في مختلف أنحاء العالم.

ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن الباحثين قولهم، في بيان، إن البروتينات المعروفة باسم "VNARs"، هي عُشر حجم الأجسام المضادة البشرية، مما يجعلها صغيرة بما يكفي للوصول إلى الزوايا والشقوق التي لا تستطيع الأجسام المضادة البشرية الوصول إليها.

واختبر الباحثون التابعون لجامعة "ويسكونسن ماديسون"، تأثير بروتينات "VNARs" على الفيروس معملياً، وحددوا ثلاثة أجزاء من هذه البروتينات من بين مليارات، تمكنت من وقف الفيروس بشكل نهائي من إصابة الخلايا البشرية.

وأوضحوا قائلين في بيانهم: "لقد وجدنا أن هذه الأجزاء الثلاثة لديها قدرة على الارتباط بقوة بشقوق صغيرة في بروتين سبايك، الموجود على سطح الفيروس، حيث تصل إلى مكان ارتباط الفيروس بالخلايا البشرية ويبدو أنها تمنع عملية الارتباط هذه من الحدوث".

وأشار الفريق إلى أن هذه البروتينات لديها نفس الفاعلية في محاربة فيروسات "كورونا" الأخرى أيضاً، ومتغيرات فيروس "كورونا" المستجد المثيرة للقلق، بل الفيروسات التي لم تصِب الناس بعد.

ومع ذلك، قال الباحثون إن العلاج باستخدام هذه البروتينات لن يكون متاحاً في الوقت الحالي، بل خلال موجات تفشي الفيروس المستقبلية.

ولفت الفريق إلى أنه يدرس أيضاً قدرة بروتينات أسماك القرش في المساعدة على علاج وتشخيص السرطانات.

أخبار ذات صلة

newsletter