في الخليلِ المحتلة، و تحديدًا في بلدتِها القديمة، يحرصُ الفلسطينيونَ على إحياءِ شهرِ رمضانَ المبارك في رحابِ الحرمِ الإبراهيميِّ الشريف، لكنَّ سلطاتِ الاحتلال تُصِرُّ على عرقلةِ حياتِهم من خلالِ النِقاطِ و الحواجزِ التي تَسعى مؤخراً إلى تحويلِها لمعابرَ دائمة.
المزيد في التقرير التالي: