أكد الأمين العام باسم مؤسسة مؤمنون بلا حدود، الدكتور يونس قنديل على ضرورة التحلي بالأخلاق في مثل هكذا ظروف، حتى لا تؤدي اي أعمال لمزيد من التصعيد ....
أكد الأمين العام باسم مؤسسة مؤمنون بلا حدود، الدكتور يونس قنديل على ضرورة التحلي بالأخلاق في مثل هكذا ظروف، حتى لا تؤدي اي أعمال لمزيد من التصعيد والتأجيج.
ودعا خلال حديث خاص لرؤيا إلى ضرورة بناء مصلحة وطنية جامعة، مشيرا إلى ما ما اسماه سلسلة الدم المرتهنة للأفكار التي ما زالت تدعم وتعطي شرعية للقيام بأي أعمال فيها اعتداء على الاخر.
وأشار إلى وجود تيار اسلامي، يستهدف المؤسسة وحتى في المغرب كان هناك حملة شعواء على المؤسسة، لانها تتبنى افكار تغاير اطروحة الاسلام السياسي، وتريد تطوير فهما للدين لا يوافق مسعى الاسلام السياسي، فنحن نريد بناء الدين على فهم لا إكراه في الدين وهذا ما لا يريده الإسلام السياسي.
وأشار إللا أن تهديدات مباشر وصلته من الإسلاميين عبر الفيسبوك، وتم اعلان أننا ملحدون من قبل رئيس جماعة الإخوان المسلمين في المغرب، وهو الآن الرئيس العام لاتحاد علماء المسلمين، خليفة للقرضاوي، علما أننا دعوناه لإلقاء محاضرة في مركزنا من باب التعددية.
ووصف قنديل عملية اختطافه والاعتداء عليه بانه موقف رهيب، حيث تم اختطافه تحت تحديد السلاح ومن ثم التعرية والتكتيف والحرق بالنار وتقطيع ظهري بالسكاكين وخطاب الارهاب والقمع الذي لم استلم له.
