Please enable JavaScript
Email Marketing by Benchmark
تسلسل زمني لتطورات قضية مقتل خاشقجي على مدار شهر | رؤيا الإخباري

تسلسل زمني لتطورات قضية مقتل خاشقجي على مدار شهر

عربي دولي
نشر: 2018-11-02 22:45 آخر تحديث: 2018-11-02 22:45
ارشيفية
ارشيفية

مضى شهر على مقتل الصحفي جمال خاشقجي، داخل القنصلية السعودية في إسطنبول، ولا يزال الغموض عن تفاصيل الجريمة غائب.

قضية مقتل الصحفي السعودي، لاقت زخما عالميا في المتابعة وردود الفعل، وما زال القصاص من قتلة خاشقجي مطلبا دوليا، ولم يتوقع قاتلوه هذا الزخم العالمي.

بعد شهر، لم يعد خاشقجي مغدورا تعرض للاغتيال والتصفية فقط، بل صار قضية رأي عام عالمي وحقوق إنسان أولاً وصحفي ثانياً، تزامناً مع اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين (يصادف 2 تشرين الثاني)، ومنظمات حقوقية تعتبر الجريمة تصعيد مزعج في النشاط الإجرامي ضد الصحفيين.

وفي ما يلي تسلسل زمني لتطورات قضية قتل خاشقجي على مدار شهر:

2 تشرين الأول

اختفت آثار خاشقجي في 2 أكتوبر الجاري، عقب دخوله قنصلية بلاده في إسطنبول لإجراء معاملة رسمية تتعلق بزواجه من خطيبته خديجة جنكيز.

6 تشرين الأول

كشفت مصادر أمنية تركية أن 15 مواطنًا سعوديًا وصلوا مطار إسطنبول، على متن رحلتين، ثم توجهوا إلى قنصلية بلادهم أثناء تواجد خاشقجي فيها، قبل عودتهم إلى الدول التي جاؤوا منها، في غضون ساعات.

7 تشرين الأول

نفت القنصلية السعودية في بيان عبر "تويتر" اتهامات مقتل خاشقجي في مبنى القنصلية فيما قال لاحقا ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، أنه غادر القنصلية بعد 20 دقيقة من دخوله.

9 تشرين الأول

نيابة إسطنبول عيّنت نائب مدع عام ومدع عام جمهوري لاتخاذ الإجراءات القضائية في القنصلية السعودية في إطار التحقيق في "اختفاء" خاشقجي.

10 تشرين الأول

زعمت تقارير أن الاستخبارات الأمريكية رصدت اتصالات تفيد بأن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان أمر بالعمل على إعادة خاشقجي إلى السعودية، بإعطائه بعض الوعود، ثم اعتقاله.

11 تشرين الأول

أعلن متحدث الرئاسة التركية إبراهيم قالن عن تشكيل مجموعة عمل مشتركة للكشف عن جميع جوانب حادثة خاشقجي، بناءً على مقترح من الجانب السعودي.

12 تشرين الأول

قالت "واشنطن بوست" و "سي إن إن" بأن تركيا لديها تسجيلات صوتية ومرئية صادمة تثبت مقتل خاشقجي.

14 تشرين الأول

الملك سلمان يتصل بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان ويشكره على ترحيبه بمقترح السعودية تشكيل فريق عمل مشترك في اختفاء خاشقجي.

16 تشرين الأول

مسؤولون أتراك وسعوديون دخلوا مقر القنصلية السعودية لإجراء الفحوصات، في إطار اللجنة المشتركة، وغادروه بعد 9 ساعات.

وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو التقى العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز وولي عهده محمد بن سلمان، لبحث حادثة خاشقجي.

القنصل العام السعودي محمد العتيبي غادر تركيا.

17 تشرين الأول

وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو وصل تركيا لبحث حادثة خاشقجي، والتقى الرئيس التركي أردوغان ووزير الخارجية مولود جاويش أوغلو.

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إن بلاده لا تريد الابتعاد عن السعودية، على خلفية اختفاء خاشقجي.

18 تشرين الأول

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية باتت مقتنعة بأن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، كان له دور في "مقتل" خاشقجي.

رجح ترمب، "موت" خاشقجي، "ما لم تحدث معجزة المعجزات".

اعتبرت عائلة جمال خاشقجي، أن الأخير "شخص مفقود، ولا دليل قانوني أو رسمي خلاف ذلك"، مشيرةً أن التحقيق الجاري حول مصيره "سينتهي سريعًا" .

19 تشرين الأول

نفى تشاووش أوغلو، إعطاء أنقرة أي تسجيل صوتي إلى وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، أو أي مسؤول أمريكي آخر بخصوص المفقود خاشقجي.

20 تشرين الأول

للمرة الثانية في أسبوع واحد، بحث الرئيس التركي، مع الملك سلمان بن عبد العزيز، في اتصال هاتفي قضية اختفاء خاشقجي.

بعد قليل من الاتصال، أعلنت الرياض رسميا مقتل خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول إثر "شجار" مع أشخاص سعوديين وتوقيف 18 سعوديا في اطار التحقيقات حول القضية، دون الكشف عن مكان الجثة.

أعفى الملك سلمان، مسؤولين بارزين بينهم نائب رئيس الاستخبارات أحمد عسيري، ومستشار الديوان الملكي، سعود القحطاني، بعد إعلان المملكة، وفاة خاشقجي.

ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أنّ خاشقجي قُتل داخل القنصلية السعودية بإسطنبول، إثر تعرضه للخنق

دول ومنظمات عربية وإسلامية ترحب بإعلان السعودية التحقيق في مقتل خاشقجي، بالمقابل دول وشخصيات غربية تطالب بتحقيق دولي وتشكك بالرواية السعودية.

نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، عن مصدر مقرب من الديوان الملكي السعودي قوله إن جثة خاشقجي "أعطيت لمتعاون محلي في تركيا".

21 تشرين الأول

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إن الرواية السعودية الرسمية حول مقتل خاشقجي "خطوة جيدة" و"موثوق بها".

أعلن الرئيس أردوغان، أن تركيا ستعرّي الحقائق كافة، بشأن مقتل خاشقجي.

قررت إسطنبول توفير حماية على مدار الساعة للمواطنة التركية خديجة جنكيز، خطيبة خاشقجي.

22 تشرين الأول

عثرت الشرطة التركية على سيارة تحمل لوحة دبلوماسية عائدة للقنصلية السعودية في مرآب للسيارات بحي سلطان غازي بإسطنبول.

شبكة "سي إن إن" الأمريكية نشرت مقاطع مصورة تظهر أحد المشتبه بهم الـ15 في مقتل خاشقجي، في 2 تشرين الأول، وهو يرتدي ملابس الأخير، ويخرج من الباب الخلفي للقنصلية

23 تشرين الأول

طالب الرئيس أردوغان السلطات السعودية بالكشف عن المتورطين في مقتل خاشقجي "من أسفل السلم إلى أعلاه".

قال زعيم حزب "الحركة القومية" التركي دولت بهجة لي، إنّ "كافة أصابع الاتهام" تشير إلى ولي العهد السعودي.

أكد وزير الخارجية التركي جاويش أوغلو، أنّ بلاده مستعدة للتعاون مع أي جهة دولية في حال فتح تحقيق بمقتل خاشقجي.

خطيبة خاشقجي قدّمت طلبا للبرلمان الأوروبي دعت فيه لمعاقبة "القتلة" ومن أصدروا الأوامر لهم أيضا.

عثر الأمن التركي على حقيبتين ومواد مختلفة في سيارة دبلوماسية تابعة للقنصلية السعودية عُثر عليها بحي سلطان غازي.

قال ترمب إن لديه قناعة بأن العاهل السعودي، لم تكن لديه أية معلومات بخصوص عملية قتل خاشقجي.

قال ترمب إنه سيقاوم محاولات وقف بيع الأسلحة للسعودية، لأن هناك "العديد من الإجراءات العقابية الأخرى".

اعتبر الرئيس الأمريكي محاولة التغطية على ملابسات قضية خاشقجي بأنها "أسوأ عملية تستر على الإطلاق".

24 تشرين الأول

أكد الرئيس أردوغان، أن جريمة قتل خاشقجي "مدبرة سلفا" وأن بلاده ستعلن عن الأدلة الجديدة التي يتم التوصل إليها حول مقتل خاشقجي، للرأي العام العالمي، بشكل فوري.

ذكرت مصادر أمنية تركية، أن مسؤولين سعوديين لم يسمحوا للشرطة التركية بتفتيش بئر داخل حديقة مبنى القنصلية في إطار تحقيقات مقتل خاشقجي.

قادة أوروبيون يطالبون بالكشف عن المتورطين الحقيقيين لا عن "كبش فداء"، معتبرين الرواية السعودية بشأن القضية "تفتقر للمصداقية"، كما دعوا لوقف صادرات الأسلحة للسعودية.

بحث الرئيس أردوغان، مع ولي العهد، في اتصال هاتفي بطلب من الأخير، مسألة بذل الجهود المشتركة لكشف جميع جوانب جريمة قتل خاشقجي.

25 تشرين الأول

أعلن النائب العام السعودي سعود المعجب، ورود معلومات تركية بأن المشتبه بهم في قضية مقتل خاشقجي، أقدموا على فعلتهم بـ"نية مسبقة".

صرح وزير خارجية تركيا مولود تشاووش أوغلو، أن بلاده لا تنوي حاليا إحالة قضية مقتل خاشقجي إلى محكمة دولية، داعياً إلى محاكمتهم في تركيا.

زعمت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، أن "جينا هاسبل" مديرة وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، استمعت لتسجيلات صوتية خاصة بواقعة مقتل خاشقجي، خلال زيارتها لتركيا.

استكملت النيابة العامة بمدينة إسطنبول، أخذ إفادات 38 شخصا تركيا من موظفي القنصلية السعودية، في إطار التحقيقات حول مقتل خاشقجي

ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن "صلاح" نجل الصحفي الراحل جمال خاشقجي، غادر السعودية إلى الولايات المتحدة.

26 تشرين الأول

أعدّت النيابة العامة في إسطنبول، طلبًا إلى السعودية، لتسليم المشتبهين الـ18 في قضية مقتل خاشقجي، لمحاكمتهم أمام القضاء التركي

الرئيس الأمريكي ترمب قال "إننا سنحاسب جميع المسؤولين عن مقتل خاشقجي، رغم امتلاك الولايات المتحدة علاقات استراتيجية طويلة ومصالح مع السعودية".

29 تشرين الأول

وصل المدعي العام السعودي سعود المعجب، إلى إسطنبول، في إطار التحقيقات حول مقتل خاشقجي، والتقى بالنائب العام للمدينة، عرفان فيدان.

قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، سارة ساندرز، إن الإدارة الأمريكية تدرس مجموعة من الخيارات للتعامل مع السعودية على خلفية مقتل خاشقجي.

30 تشرين الأول

قالت خديجة جنكيز، خطيبة الراحل خاشقجي، إن الرئيس ترمب يجب أن يساعد في إظهار الحقيقة الخاصة بمقتل خطيبها، وعدم السماح بالتستر على الجريمة.

قال الرئيس أردوغان: "علينا حل جريمة قتل خاشقجي فلا داعي للمماطلة لإنقاذ شخص ما".

حثت الأمم المتحدة، السلطات السعودية على "الكشف دون مزيد من التأخير أو المراوغة" عن مكان جثة خاشقجي.

31 تشرين الأول

أصدرت النيابة العامة في اسطنبول أول بيان رسمي حول نتائج التحقيق بشأن مقتل خاشقجي، قالت فيه انه "لا نتائج ملموسة" من زيارة المدعي العام السعوديـ وأكدت مقتل خاشقجي، والتخلص من جثته.

قال ترمب إنه لا يعتقد أن السعوديين "خدعوه" حول قضية قتل خاشقجي، مضيفًا أنه "ربما خدعوا أنفسهم".

1 تشرين الثاني

طالبت الولايات المتحدة الأمريكية، السلطات السعودية بتحديد مكان جثة خاشقجي، مشددة على ضرورة إعادتها إلى أسرتها لدفنها في أسرع وقت ممكن.

أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن ولي العهد بن سلمان، وصف الراحل خاشقجي، بـ"الإسلامي الخطير"، في اتصال مع شخصيات من البيت الأبيض.

أخبار ذات صلة

newsletter