Please enable JavaScript
Email Marketing by Benchmark
جرعة تنشيطية لمن مضى 8 أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية في السعودية | رؤيا الإخباري

جرعة تنشيطية لمن مضى 8 أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية في السعودية

عربي دولي
نشر: 2021-12-03 18:54 آخر تحديث: 2021-12-03 18:58
مواطن سعودي يتلقى جرعة من لقاح كورونا
مواطن سعودي يتلقى جرعة من لقاح كورونا

دعا مسؤول في وزارة الداخلية السعودية إلى ضرورة التأكيد على من مضى 6 أشهر فأكثر على تلقيهم الجرعة الثانية من اللقاح، بالمسارعة إلى تلقي الجرعة التنشيطية.


اقرأ أيضاً : فيروس كورونا.. دراسة تكشف خطورة "أوميكرون"


وصرح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية بأنه إشارة إلى ما سبق الإعلان عنه من اشتراط التحصين لدخول الأنشطة والمناسبات، واستخدام وسائل النقل العام، وبناءً على ما رفعته الجهات الصحية من أهمية الحصول على الجرعات التنشيطية للقاحات (كوفيد 19) لتعزيز مستوى المناعة بين أفراد المجتمع، والسيطرة على تفشي الفيروس، وخصوصًا سلالاته المتحورة

ولما أثبتته الدراسات من مأمونية الجرعات التنشيطية وفعاليتها وأهميتها، نظرًا لوجود فرص تراجع لمستويات الأجسام المضادة في الدم، بعد مضي 6 أشهر من تلقي الجرعة الثانية، مما يدعو إلى ضرورة التأكيد على من مضى 6 أشهر فأكثر على تلقيهم الجرعة الثانية، بالمسارعة إلى تلقي الجرعة التنشيطية

كما صرح المصدر أنه بدايةً من 29 جمادى الآخرة 1443 هـ الموافق 1 شباط 2022م، سيتم اعتبار تلقي الجرعة التنشيطية شرطًا لاستمرار ظهور حالة (محصن) في تطبيق (توكلنا)، لكل من مضى 8 أشهر أو أكثر على تلقيهم الجرعة الثانية، وذلك للفئات العمرية 18 عامًا فأكبر

وأوضح المصدر أنه اعتبارًا من التاريخ المذكور آنفًا؛ سيكون ظهور حالة (محصن) في تطبيق (توكلنا) شرطاً للآتي:

1. دخول أي نشاط اقتصادي أو تجاري أو ثقافي أو رياضي أو سياحي

2. دخول أي مناسبة ثقافية أو علمية أو اجتماعية أو ترفيهية

3. دخول أي منشأة حكومية أو خاصة سواء لأداء الأعمال أو المراجعة

4. ركوب الطائرات ووسائل النقل العام

ويستثنى من ذلك الفئات المستثناة من أخذ اللقاح وفق ما يظهر في تطبيق (توكلنا)

وشدَّد المصدر على ضرورة التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والبروتوكولات الصحية المعتمدة كافة


اقرأ أيضاً : ألمانيا: إجراءات أكثر صرامة لمحاربة كورونا


وأشار إلى أن جميع الإجراءات والتدابير تخضع للتقييم المستمر من قبل الجهات الصحية المختصة، وذلك بحسب تطورات الأوضاع الوبائية

أخبار ذات صلة

newsletter