قَسَّمَ الرئيسُ الفلسطينيُّ كلمتَه أمامَ قمةٍ للقيادةِ الفلسطينية في مدينةِ رام الله للهجومِ على طرفيْن كان أولُهما سفيرَ الولاياتِ المتحدةِ لدى الاحتلال، حيثُ نعتَه بشتيمةٍ لتحيزهِ لدولةِ الاحتلال و المستوطنين، فيما كانتْ حركةُ حماس في غزةَ الطرفَ الثاني الذي طالَه هجومُ عباس محملاً إيّاها مسؤوليةَ الهجوم الذي استهدفَ موكبَ رئيسِ و زرائهِ رامي الحمد الله.