قتل 232 مدنيا على الأقل وتعرضت 120 امرأة للاغتصاب في هجمات شنتها حكومة جنوب السودان وقوات حليفة لها في قرى تسيطر عليها المعارضة.
وبسحب مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أشارت التحقيقات إلى ثلاثة قادة يشتبه بأنهم يتحملون "المسؤولية الأكبر" عن أعمال العنف التي شهدتها ولاية الوحدة في الفترة من 16 أبريل نيسان إلى 24 مايو أيار والتي قد تصل إلى حد جرائم الحرب.
بدوره قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان الأمير زيد بن رعد الحسين "الجناة... يجب ألا يفلتوا من العقاب".
اقرأ أيضاً : اتهام جنود في قوة حفظ السلام باغتصاب أطفال بجنوب السودان