أثار مشهد التزاحم الشديد للطلبة المستجدين بالدخول إلى الجامعة الأردنية عبر أحد بواباتها وما رافق ذلك من صراخ وتدافع تسبب ببعض حالات الإغماء سيما في ....
أثار مشهد التزاحم الشديد للطلبة المستجدين بالدخول إلى الجامعة الأردنية عبر أحد بواباتها وما رافق ذلك من صراخ وتدافع تسبب ببعض حالات الإغماء سيما في صفوف الطالبات، موجة انتقادات واسعة.
وانتقد الناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، غياب التنظيم الإداري لدخول الطلبة، فيما ذهب آخرون لانتقاد أسلوب الطلبة أنفسهم والذي لم يكن بالمستوى المطلوب والمأمول من طلبة يفترض أنهم أنهوا سن المراهقة.
وقال ناشط عبر صفحته على فيسبوك" تدافع غير عادي بين الطلبة المستجدين أمام مبنى القبول والتسجيل في الجامعة الأردنية... شكلهم مفكرين حالهم طالعين فرصة بالمدرسة".
وكتبت ناشطة "سوء إدارة وتنظيم من الجامعة مفروض فيه برنامج صحيح الطلبة تصرفو غلط يضل أول أيام الجامعة وما بيعرفو شي".
وانتقد ناشطون إدارة الجامعة صراحة بالتقصير وغياب التنظيم، وقال ناشط عبر حسابه على فيسبوك" هذه المفروض أنها أم الجامعات الأردنية .. وهذا الإرباك والفوضى مرده تقصيرها وانعدام الوعي للطلبة.
ولم تخلو الانتقادات من ظرافة ممزوجة بالسخرية من الحال الذي وصل إليه التعليم الجامعي.
