Please enable JavaScript
Email Marketing by Benchmark
الملك وولي العهد يتلقيان برقيات من كبار المسؤولين بذكرى ميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال | رؤيا الإخباري

الملك وولي العهد يتلقيان برقيات من كبار المسؤولين بذكرى ميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال

الأردن
نشر: 2016-11-13 19:13 آخر تحديث: 2017-12-26 15:45
الملك وولي العهد يتلقيان
الملك وولي العهد يتلقيان

تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات من كبار المسؤولين بذكرى ميلاد المغفور له بإذن الله جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، التي تصادف غدا الاثنين، استذكروا فيها بكل معاني الإجلال والإكبار مسيرة الراحل الكبير في بناء نهضة الأردن الحديث، ومواقفه الوطنية والقومية المشرفة.

فقد تلقى جلالته برقيات بهذه المناسبة من رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس مجلس النواب، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ورئيس المحكمة الدستورية، ومستشار جلالة الملك لشؤون الأمن القومي مدير المخابرات العامة، وقاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية، ومفتي عام المملكة، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدراء الدفاع المدني، والأمن العام، وقوات الدرك، والمؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى.

كما تلقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، برقيات مماثلة من عدد من كبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.

واستذكر مرسلو البرقيات سيرة جلالة المغفور له الملك الحسين، العطرة ومسيرته الخيرة، ودأبه المتواصل، وسعيه الحثيث لبناء الأردن على أسس من العدالة والحرية والمساواة، وهدي من مبادئ رسالة الآباء والأجداد، رسالة الثورة العربية الكبرى.

ولفتوا إلى أن ذكرى ميلاد الملك الحسين هي ذكرى خالدة لقائد عظيم وهب نفسه وكرس حياته لخدمة شعبه وأمته، وتمكن بحنكته وإرادته الصلبة وعزيمته المشهودة، أن يجعل الأردن حصنا منيعا مستقرا.

وأكدوا مرسلو البرقيات أن حياة الراحل الكبير كانت مليئة بالعطاء والوفاء لأردن الكرامة والكبرياء، وترك إرثا يشار له بالبنان، ولن يعتريه النسيان، وستبقى الذاكرة تفيض بالصور الإنسانية الجميلة لشخصيته الفذة في البذل والتسامح والسخاء.

وأكدوا، في هذه المناسبة، أن جلالة الملك عبدالله الثاني، يقود الأردن على هدي مبادئ الملك الحسين، لاستكمال مسيرة العطاء بثقة، وترسيخ دولة المؤسسات والقانون، لبناء الأردن الحديث، وفق منظومة متكاملة تحترم الطاقات، وتتفاعل مع معطيات العصر والحضارة، جعلت من المملكة محط أنظار دول المنطقة والعالم.

أخبار ذات صلة

newsletter